٣- مساعداتنا التي تذهب لحقوق الأنسان تذهب لبشار الكلب كدعم أضافي له
٤- عدم تحرك أخواننا السنة في لبنان إذا لم يتحركوا الآن ويطعنون حزب الشيطان من الخلف وألا سيأتي الدور عليهم في الأضطهاد وأكل حقوقهم في الدولة الجديد التي ستتأسس بعد أنتصار بشار لاسمح الله في سوريا مستقبلكم الآن السياسي والأجتماعي والأقتصادي بين أيديكم
الوضع كما هو واضح أبادة بطيئة مفتعل للشعب السوريا
اللهم أني بلغت أللهم فأشهد الشيخ أستشعر أنه قد يتم الغدر به إذا أستنفر للجهاد فهذا أقل شئ أقدمه لهذا الشيخ الفضيل الذي ناظر وأفحم الرافضة في مناظراته وبين بطلان عقائدهم وبسببه أهتدى الكثير منهم إلى دين الله الحق
0 التعليقات:
إرسال تعليق